موطن شجرة المشمش

الموطن الأصلي

فيما يلي بعض المعلومات عن الموطن الأصلي للشجرة:[١][٢]

  • تعد الصين موطن الشجرة الأصلي.
  • تشير بعض الأدلة الأثرية إلى أن المشمش كان يؤكل في أرمينيا القديمة.
  • قدم لأول مرة إلى العالم الجديد من قبل الإسبان في أوائل القرن 18 في كاليفورنيا.


أماكن الانتشار الجغرافية

فيما يلي عدد من المعلومات عن أماكن الانتشار حول العالم:[٢][٣]

  • تزرع في جميع الأماكن المعتدلة حول العالم، لا سيما في البحر الأبيض المتوسط.
  • يفضل المشمش المناخ القاري للنمو، والمناخات الجافة لإنتاج الثمار.


الظروف البيئية التي تعيش فيها شجرة المشمش

فيما يلي الظروف البيئة التي تعيش فيها الشجرة:[١]

  • الظروف الجوية:
  • تتأثر الأشجار بالظروف الجوية، لا سيما أثناء فترة التزهير، إذ إن ارتفاع درجات الحرارة في مرحلة ما بعد العقد ونمو الثمار يؤثر سلبًا على المحصول وجودة الثمرة، وتؤدي زيادة الرطوبة خلال الفترة نفسها إلى زيادة انتشار الأمراض الفطرية.
  • يفضل أن تكون الظروف الجوية في فصلي الخريف والشتاء ذات درجات حرارة منخفضة وباردة لضمان انتهاء فترة السكون وتفتح البراعم.
  • التربة: يجب أن تكون التربة طينية، أو طينية صفراء خالية من الأملاح جيدة التصريف.
  • الري: يجب الري على نحو منتظم في موسم تزهير المشمش والنمو، كما تُفضل إضافة طبقة من النشارة بعيدًا عن الجذع للحفاظ على المياه.
  • الضوء: هي شجرة محبة للضوء لذلك يتوجب الانتباه للمسافة بين الأشجار عند زراعة المشمش، والتقليم على نحو منتظم، كما أن الأشجار المعرضة للضوء تكون أقوى وذات حمل أفضل، وأقل عرضة للحشرات والأمراض.[٤]


الدول الأكثر إنتاجًا للمشمش

فيما يلي الدول الأكثر إنتاجًا للمشمش:[٢]

  • أكثر 5 دول منتجة للمشمش حسب إحصائيات تعود لعام 2011 م هي تركيا، وإيران، وأوزبكستان، وإيطاليا، والجزائر.
  • فيما يلي ترتيب الدول الأكثر إنتاجًا وفق أحدث إحصائيات:[٥]
  • تركيا؛ بنسبة 27.82%.
  • إيران؛ بنسبة 16.08%.
  • أوزبكستان؛ بنسبة 12.76%.
  • الجزائر؛ بنسبة 9.42%.
  • إيطاليا؛ بنسبة 8.64%.
  • باكستان؛ بنسبة 6.73%.
  • فرنسا؛ بنسبة 6.63%.
  • المغرب؛ بنسبة 4.28%.
  • إسبانيا؛ بنسبة 4.17%.
  • مصر؛ بنسبة 3.45%.


معلومات عن شجرة المشمش

فيما يلي عدد من المعلومات المختلفة عن الشجرة:[٣][٦]

  • تعد شجرة المشمش شجرةً مثمرة متوسطة الحجم يتراوح طولها ما بين 2-3 أمتار، ويصل طول الأشجار المعمرة منها ما يزيد عن 8 أمتار.[١]
  • تعد زراعة المشمش في المناطق المعتدلة أفضل من غيرها.
  • أفضل طرق الإكثار هي التطعيم.[٧]
  • إن شجرة المشمش تُعد من الأنواع المقاومة لبعض الحشرات، والآفات التي تصيب الخوخ، والدراق.
  • يعد الصقيع أكبر عائق أمام محصول المشمش.
  • للمشمش فائدة اقتصادية كبيرة للدول التي تزرعه على نطاق واسع، وتقوم بتصديره.
  • لتوفير خصائص نمو المشمش يتم تطعيمه على جذور الخوخ، أو البرقوق.
  • يضم المشمش عددًا من الأنواع المهجنة مثل: المشمش الأسود، أو الأرجواني الذي هو خليط من المشمش، والبرقوق.
  • تعد مصدرًا غنيًا لفيتامين أ، والسكر الطبيعي، وتعد مصدرًا غنيًا بالحديد في حال كانت مجففة.[٢]


المراجع

  1. ^ أ ب ت "المشمش "، مشاتل القادري، اطّلع عليه بتاريخ 9/6/2021. بتصرّف.
  2. ^ أ ب ت ث "Apricot tree and fruit", britannica, Retrieved 9/6/2021. Edited.
  3. ^ أ ب Benjamin Elisha Sawe (7/6/2019), "Where Do Apricots Grow?", worldatlas, Retrieved 9/6/2021. Edited.
  4. زينات موسى، جورج حداد، خريستو هيالن، علي بصل، مصلحة األبحاث العلمية الزراعية، صفحة 3. بتصرّف.
  5. Rob Cook (26/5/2021), "Top 10 Countries That Produce The Most Apricots", beef2live, Retrieved 9/6/2021. Edited.
  6. Les Engels (21/5/2021), "How to Grow an Apricot Tree", thespruce, Retrieved 9/6/2021. Edited.
  7. "المشمش"، مشاتل القادري الزراعية، اطّلع عليه بتاريخ 9/6/2021. بتصرّف.